الثلاثـاء 18 ربيـع الاول 1432 هـ 22 فبراير 2011 العدد 11774







آفــاق إسـلامـيـة

رئيس العلماء في البوسنة: التغيير السلمي في البلاد العربية سيقضي على العنف والهجرة والطائفية
أعرب الدكتور مصطفى تسيريتش، رئيس العلماء في البوسنة والهرسك، عن ترحيبه بالثورتين التونسية والمصرية، معتبرا ما جرى في بداية عام 2011 تدشينا لتاريخ جديد في تونس ومصر والمنطقة والعالم، وقال في حديث خص به «الشرق الأوسط»: «ثورة مصر جاءت كنتيجة لمخاض طويل وعسير من الصراع الداخلي في أبعاده الأمنية، والسياسية،
الفكر المقاصدي والتجديد في التشريع الإسلامي
إن الحاجة اليوم إلى تجديد منهج استنباط الأحكام الشرعية ملحة، ذلك أن الواقع يتطور بنسق سريع يترك الفقه الإسلامي يعيش فراغات كبيرة لا يمكن أن تجد لها حلولا في آراء القدامى ولا تستوعبها المدونة الفقهيّة الموروثة على أهميتها. ولقد مر التشريع الإسلامي بمراحل مختلفة، وكان المنهج الأصولي يستجيب في كل مرحلة
الشباب صناع التغيير
كان جيش الرسول - صلى الله عليه وسلم - في بدر شبابا خرجوا معه لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، فحطموا الأصنام، وداسوا الأزلام، وحذفوا رؤوس الأقزام، واستمر الشباب في كل أمة وفي كل جيل يصنعون أملها المنشود ومجدها الموعود. والذي شرح خاطري في شباب تونس ومصر الذين صنعوا التغيير أنهم جمعوا بين الإيمان والعمل..
الفقيه والتجربة الفقهية في القديم والحديث
كنت أراجع قبل أيام نصا فقهيا سبق أن نشرته عام 1992 للفقيه الحنفي نجم الدين الطرسوسي (- 758هـ)، وهو بعنوان: «تحفة الترك فيما يجب أن يعمل في الملك».. ولأن الطرسوسي يتحدث عن تجربة الفقهاء في العصر المملوكي، فقد خطرت لي وجوه للمقارنة بالتجارب الفقهية في الأزمنة الحديثة والمعاصرة. وكنت قد استظهرت في دراسات
نحو فهم أعمق لغائية العبادة في الإسلام
لا يخرج المعنى العام للعبادة في الإسلام عن إظهار الخشوع والخضوع لله عز وجل. كما أن فيها معنى أساسيا لا يجوز أن يغفل عنه المؤمن، ألا وهو: أن ممارستها تأتي بعد الإيمان بالله الذي شرعها، وبرسوله - صلى الله عليه وسلم - الذي بلغها وبين تفاصيلها، وأن القيام بها تنفيذ لأمر الله ورسوله الذي جاءنا من عند الله
الفكر العربي المسيحي.. معضلات الحاضر وآفاق المستقبل
يبقى الشرق المهد الروحي للمسيحيين حول العالم، فمنه وفدت رسالة الإيمان المسيحي، وانطلقت نحو العالم الإغريقي اللاتيني، ثم في اتجاه العالم أجمع، وعليه فإن أفكار المسيحية المشرقية وفكرها اللاهوتي والاجتماعي كان الأساس الأول الذي بنت عليه المسيحية رؤاها حول العالم.. واليوم يقول قائل: «هل من فكر مسيحي عربي
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟